تعتبر شركة Cleanmo الصدق هو الأساس وتتعامل مع العملاء بصدق عند تقديم الخدمات.
في بيئات غرف العمليات الصيدلانية النظيفة، يُمزج الكحول بالماء للحصول على ماء عالي الجودة للحقن. في بيئة غرف العمليات النظيفة، تشير مطهرات الكحول إلى مركبين كيميائيين، هما كحول الإيثيل المُحَوَّل وكحول الأيزوبروبيل - المعروف أيضًا باسم الأيزوبروبانول. يُعدّ كلٌّ من IPA وDE مضادين للميكروبات واسعي الطيف، وسريعي المفعول في قتل البكتيريا والفطريات والفيروسات، حيث يقضيان على معظم الكائنات الحية الدقيقة في غضون 5 دقائق من التعرض. زيت شجرة الشاي - خيار تقليدي آخر خضع لدراسة علمية.
يقضي بسهولة على العديد من الجراثيم، ويُساعد في الحفاظ على نظافة الجروح وحتى الأدوات من البكتيريا المسببة للعدوى. استخدم أرخص أنواع الفودكا وأكثرها فعالية لهذه الوصفة، فلا داعي لسحب الأنواع باهظة الثمن التي تُقدم مع الثلج أو في الكوكتيلات. ومن مميزات الفودكا أيضًا سرعة جفافها، ما يعني أنها لا تحتاج إلى عناء المسح قبل لمس مقبض الباب أو استخدام مقعد المرحاض. بعد استخدام بيروكسيد الهيدروجين، اتركه على السطح لمدة دقيقة على الأقل قبل أن يجف ليمنحه وقتًا كافيًا لقتل مسببات الأمراض.
كشفت إحدى الدراسات تحديدًا عن فعالية هذا المنتج مقارنةً بالمبيض في تنظيف السيراميك. لكن التحذير الوحيد هو ضرورة مزجه طازجًا قبل الاستخدام - ويمكنك تقليل الكمية المطلوبة لإعداد كميات فردية إذا رغبت في ذلك.
للمساعدة في إبطاء انتشار الإنفلونزا، يُعدّ التطعيم خطّ الحماية الأساسي. تشمل التدابير الأخرى البقاء في المنزل عند المرض، وتغطية السعال والعطس، وغسل اليدين بانتظام. فيما يلي توصيات حول كيفية إبطاء انتشار الإنفلونزا، وخاصةً من خلال التنظيف والتطهير.
التنظيف هو عملية إزالة الجراثيم من الأسطح باستخدام الصابون والماء. لا تقضي هذه العملية بالضرورة على الجراثيم، ولكن إزالتها تُقلل من أعدادها وخطر انتشار العدوى. التنظيف والتطهير جزء من استراتيجية شاملة للوقاية من الأمراض المعدية في الكليات.
قد يُلحق بيروكسيد الهيدروجين الضرر ببعض الأسطح، وهو مادة كيميائية أكثر ضررًا من بعض المطهرات، لذا توخَّ الحذر عند التعامل معه. فيروسات الإنفلونزا هشة نسبيًا، لذا فإن ممارسات التنظيف والتطهير الاعتيادية كافية للقضاء عليها أو القضاء عليها. عمليات التنظيف والتطهير الخاصة، بما في ذلك مسح الجدران والأسقف، واستخدام معطرات الجو بانتظام، والتبخير، ليست ضرورية أو مفيدة. قد تُهيّج هذه العمليات العينين والأنف والحلق والجلد، وتُهيّج الربو، وتُسبب آثارًا جانبية خطيرة أخرى. يُزيل التنظيف الجراثيم والأوساخ والشوائب من الأسطح أو الأشياء.
CONTACT US