تعتبر شركة Cleanmo الصدق هو الأساس وتتعامل مع العملاء بصدق عند تقديم الخدمات.
انتشر منشور على فيسبوك مئات المرات، يدّعي أن مراكز السيطرة على الأمراض والوقاية منها الأمريكية كذبت بشأن عدد وفيات كوفيد-19، وذلك بدمجها بين عدد وفيات الالتهاب الرئوي والإنفلونزا. هذا غير صحيح؛ إذ يقتصر المركز الوطني للإحصاءات الصحية التابع لمراكز السيطرة على الأمراض والوقاية منها على تسجيل وفيات كوفيد-19 فقط ضمن حصيلة المرض. وتدّعي منشورات متعددة على فيسبوك، نُشرت مئات الحالات، أن "الهدف النهائي" لبيل جيتس هو "تزويد لقاح كوفيد-19 بشريحة إلكترونية" لإنشاء "هويات رقمية".
هذا مزيف؛ لا يوجد لقاح حتى الآن، وصرح متحدث باسم الشركة بأن الإعلان غير موثوق، ويكشف بحث عكسي عن الصور أن الصورة قد تم إنشاؤها باستخدام قصاصات فنية وصورة مخزنة للوحة إعلانية نظيفة. يهدف مقطع فيديو تمت مشاركته عبر الإنترنت إلى إثبات أن أقنعة الوجه خطيرة على الشباب من خلال إظهار مستويات سامة من تركيز ثاني أكسيد الكربون داخل القناع. هذا خادع؛ رفض الخبراء التجربة باعتبارها علمًا خاطئًا ومعلوماته عكس ما يجب توقعه، وذكروا أنه لا توجد أي آثار صحية خطيرة لارتداء القناع. تدعي منشورات متعددة تمت مشاركتها مرارًا وتكرارًا على فيسبوك وتويتر أن منظمة الصحة العالمية قد سمحت بعصير الزنجبيل لتلميذ هندي "كعلاج منزلي" لـ COVID-19. الادعاء كاذب؛ قال المتحدث باسم منظمة الصحة العالمية في الهند إن المنشورات كانت "أخبارًا كاذبة"؛ اعتبارًا من 28 يوليو 2020، ذكرت منظمة الصحة العالمية أنه "لا توجد أي أدوية ثبت أنها تمنع أو تعالج [COVID-19]".
شوهد مقطع فيديو للسياسية الإيطالية سارة كونيال، وهي تنتقد بيل غيتس بشدة، وتصفه بـ"مجرم اللقاحات" في خطاباتها أمام البرلمان، عشرات الآلاف من المرات على فيسبوك ويوتيوب. وفي مايو 2020، نُشرت مقالات ومنشورات على مواقع التواصل الاجتماعي تزعم أن الحكومة اليابانية تعتزم دعم رحلات السياح الأجانب الذين يزورون البلاد بما يصل إلى نصف التكلفة بعد رفع الإغلاق بسبب فيروس كورونا. إلا أن هذا الادعاء مضلل؛ ففي 27 مايو 2020، أوضحت الحكومة اليابانية أن الخطة ستُطبق فقط على المواطنين اليابانيين الذين يسافرون داخليًا، مضيفةً أن تفاصيل السياسة لا تزال قيد الإعداد.
زعم مقالٌ انتشر أكثر من 14,000 مرة على فيسبوك أن الحكومة النيجيرية منحت 20,000 نيرة نيجيرية (52 دولارًا أمريكيًا) "للجميع" في جميع أنحاء ولايات البلاد الـ 36. هذا غير صحيح؛ فالمقال المعني يروي قصة حقيقية، ولكنه يستخدم عنوانًا غير ذي صلة ومضلل. لدى نيجيريا برنامج استثمار اجتماعي لمساعدة الفقراء، وقد وزّعت أموالًا وطعامًا خلال فترة الإغلاق، ولكن ليس لجميع المواطنين. وتدّعي صورةٌ نُشرت على وسائل التواصل الاجتماعي أن اللقاحات ضارة لاحتوائها على كلوريد البوتاسيوم، وهي المادة الكيميائية المستخدمة لإيقاف القلب في الحقن القاتلة. هذا مُضلّل؛ فهو ملح ضروري لوظائف الأعضاء بشكل صحيح، ويقول الخبراء الطبيون إن الكمية الضئيلة المستخدمة في اللقاحات لن تضرّ المتلقين.
أفادت منشورات متعددة نُشرت مرارًا وتكرارًا على فيسبوك بأن مستخدمي أندرويد في أستراليا يُسجّلون بانتظام في تطبيق COVIDSafe، وهو تطبيق حكومي لتتبع مخالطي مرضى كوفيد-19، من خلال واجهة برمجة تُشغّلها جوجل. هذا الادعاء زائف؛ إذ ذكر خبير في الأمن السيبراني أن واجهة برمجة التطبيقات "ليست تطبيقًا"، وأن استخدامها اختياري. وأكدت الحكومة الأسترالية أن تطبيق COVIDSafe متاح للتنزيل الطوعي ولا يمكن تشغيله دون تنزيله.
انتشرت آلاف المقالات على فيسبوك وتويتر، تزعم أن الرئيس الرواندي بول كاغامي انتقد منظمة الصحة العالمية لرفضها مُنشِّطًا عشبيًا روجت له حكومة مدغشقر كعلاج لكوفيد-19. وزعمت منشورات عديدة، انتشرت مرارًا وتكرارًا على فيسبوك وتويتر، أن كوفيد-19 يعني "انظر إلى خروف يستسلم" باللغة اللاتينية. هذا الادعاء باطل؛ فقد رفضه خبراء اللغة اللاتينية ووصفوه بأنه "هراء". وتُشير منظمة الصحة العالمية إلى أن كوفيد-19 يُشير إلى "فيروس كورونا 2019".
تزعم المنشورات أيضًا أن الملياردير المُحسن كان في نيوزيلندا في مايو ويونيو 2020 "لاختبار لقاح كوفيد-19 وتجربته". كلا الادعاءين كاذبان؛ فقد نفى متحدث باسم مؤسسة بيل وميليندا غيتس الصلة المزعومة بين غيتس والرقائق الدقيقة؛ وحتى 24 يونيو، أفادت السلطات النيوزيلندية بعدم وجود أي سجل يُشير إلى زيارة غيتس للبلاد في عام 2020. ويبدو أن منشورات فيسبوك، التي تمت مشاركتها أكثر من 1000 مرة، تُشير إلى إعلان لوحة إعلانية لشركة الأدوية الأمريكية العملاقة ميرك، يشجع المشاهدين على تلقي لقاح فيروس كورونا المستجد.
انتشر منشورٌ على فيسبوك، في مايو/أيار 2020، مُبالغٌ فيه حول عدد وفيات فيروس كورونا المستجد عالميًا، لا سيما على حسابات التواصل الاجتماعي التي تنشر محتوىً دينيًا. تزعم أحدث نسخ المنشور وفاة أكثر من 1.6 مليون شخص بسبب كوفيد-19، لكن هذا غير صحيح؛ فالعدد الحقيقي للوفيات المُحصاة حاليًا أقل من نصف هذا الرقم.
هذا زائف؛ فقد أدرجت السلطات الصحية في مقاطعة المحيط الهادئ "ثغراتٍ" في اقتراحات الوقاية من الفيروسات عبر الإنترنت، لكنها لم تذكر الأسبستوس. وقد انتشر مقالٌ يزعم أن الحكومة التنزانية طردت منظمة الصحة العالمية من البلاد مئات المرات على فيسبوك. هذا الادعاء زائف؛ فلا يوجد دليل على وجود أي توجيه من هذا القبيل، وقد أكد ممثل منظمة الصحة العالمية في تنزانيا أن المكتب لا يزال يعمل.
استخدم الرئيس الأمريكي دونالد ترامب تويتر لنشر فيديو لطبيب يدّعي أن مزيجًا من الأدوية، بما في ذلك هيدروكسي كلوروكين، سيشفي كوفيد-19. ولكن لا يوجد حاليًا علاج للمرض الناجم عن فيروس كورونا المستجد، والمعلومات المضللة التي يتضمنها الفيديو دفعت شركات التواصل الاجتماعي إلى الإسراع في حذفه. هذا الادعاء زائف؛ فوفقًا للخبراء، لا تزداد عدوى الجثث بمرور الوقت، وأن ارتفاع الإصابات بعد الجنازات ناتج عن انتقال العدوى بين المشيعين. وزعمت منشورات على فيسبوك أن كبير مسؤولي الصحة في كولومبيا البريطانية حذّر من مخاطر التسمم بالأسبستوس الناتج عن الألواح المستخدمة كحواجز لمنع انتقال كوفيد-19 أثناء ممارسة الجنس.
CONTACT US