Cleanmo regards honesty as the foundation and treats customers sincerely when providing services.
تشمل قيود الدراسة الشحن في درجة حرارة الغرفة، مما قد يؤدي إلى تدهور النمط. ومع ذلك، فقد أثبتنا استقرار فيروسات الجهاز التنفسي في درجات حرارة الغرفة لمدة تصل إلى 9 أيام. ثانيًا، غالبًا ما كان يتم جمع العينات ذاتيًا في المنزل بعد يوم واحد من جمعها من قِبل الطبيب، مما قد يؤدي إلى انخفاض الحمل الفيروسي للعينات. ثالثًا، كان العديد من المشاركين من العاملين في مجال الرعاية الصحية، مما قد يحد من إمكانية تعميم النتائج على عامة السكان. رابعًا، تُعد المسحات التي يجمعها الطبيب معيارًا غير كامل، وقد تُسبب تحيزًا. كان جمع مسحات الأنف الوسطى المنزلية دون إشراف مماثلًا لجمع مسحات البلعوم الأنفي التي يجمعها الطبيب للكشف عن فيروس كورونا المستجد (SARS-CoV-2) لدى المرضى الذين تظهر عليهم أعراض، وخاصةً أولئك الذين لديهم كتل فيروسية أكبر.
أشرفت مختبرات علم الأحياء الدقيقة السريرية في مركز بيث إسرائيل ديكونيس الطبي على جمع البيانات. خضعت هذه الدراسة للمراجعة والتصديق من قِبل مجلس التقييم المؤسسي في المركز.
خلال هذه الجائحة سريعة التطور، سجلنا 185 شخصًا تقدموا لاختبار فيروس كورونا المستجد (SARS-CoV-2)، من بينهم 41 شخصًا جاءت نتائج اختباراتهم إيجابية. استخدمنا نظامًا جديدًا لجمع المسحات المنزلية ذاتيًا، بالإضافة إلى خدمات توصيل سريعة، مما أدى إلى تجنب اتصال المشاركين بالنظام الصحي.
خضع المشاركون لاختبار مسحة أنفية عادية، كما جمعوا عينات لعابهم. من بين 1939 زوجًا من الاختبارات، جاءت نتيجة 34 اختبارًا إيجابية لعدوى فيروس كورونا. كما سُجِّلت 14 حالة أخرى اكتُشِف فيها الفيروس في عينة اللعاب دون عينة الأنف، و22 حالة أخرى كان العكس صحيحًا. من بين هؤلاء الأشخاص الـ 13، أجرى 9 منهم مسحات أنفية في اليوم نفسه، وجاءت نتيجة اختبارين فقط إيجابية.
كانت عينات مسحة الأنف من المنزل مماثلة لعينات البلعوم الأنفي التي جمعها الأطباء للكشف عن فيروس كورونا المستجد لدى المرضى الذين تظهر عليهم أعراض. وأشار سميث، الذي لم يشارك في الدراسة، إلى أن معظم المشاركين في الدراسة كانوا من العاملين في مجال الرعاية الصحية، مما يعني أن لديهم خبرة أكبر في إعطاء مسحات الأنف مقارنةً بالشخص العادي. COVIDSwab هي تجربة تكيفية لتقييم فعالية النماذج الأولية مقارنةً بالمجموعة الضابطة.
طُلب من المشاركين الذين يُشتبه بإصابتهم بمرض كوفيد-19، والذين كان من المقرر إخضاعهم لاختبار تفاعل البوليميراز المتسلسل العكسي لفيروس سارس-كوف-2 السريري العادي باستخدام مسحة تحكم، أخذ مسحة لاحقًا باستخدام نموذج أولي واحد. جُمعت النماذج الأولية في أنبوب مخروطي سعة 15 مل في جهاز VTM، ونُقلت إلى المختبرات السريرية، وحُفظت في درجة حرارة 4 درجات مئوية، وفُحصت حتى ظهور 10 نتائج إيجابية و10 نتائج سلبية على الأقل في مسحات التحكم. قام بجمع العينات طاقم تمريض متخصص أو أخصائي علاج تنفسي ("باحثون")، بإشراف قسم علاج الجهاز التنفسي في مركز بيث إسرائيل ديكونيس الطبي.
مع ذلك، تم تأكيد جميع اختبارات اللعاب الثلاثة عشر لاحقًا باختبارات إضافية للبلعوم الأنفي. في إحدى الدراسات الجديدة، حدد فريق من جامعة ييل 70 مريضًا مصابًا بكوفيد-19 في المستشفيات، والذين تم تأكيد إصابتهم بمسحات البلعوم الأنفي التقليدية. في كل مرة يُجري فيها أحد العاملين في مجال الرعاية الصحية اختبارات إضافية للمسحات الأنفية، طلب الباحثون من المرضى إجراء اختبار لعاب لأنفسهم أيضًا. علاوة على ذلك، أخذوا عينات من اللعاب ومسحات البلعوم الأنفي من 495 عاملًا صحيًا بدون أعراض.
في الأسبوع الماضي، روّجت إدارة الغذاء والدواء الأمريكية لمسحة جديدة متنوعة اعتمدتها، قد تسمح للناس بجمع عيناتهم الخاصة لإجراء فحص تشخيصي لفيروس كورونا في منازلهم. وتقول شركة "يو إس كوتون"، إحدى الشركات المصنعة لهذه المسحات، إنها غير جاهزة بعد. هذا الأسبوع، تُختبر المسحات على أشخاص سيحصلون على مسحة عادية في فتحة أنف واحدة ونموذج أولي للمسحة التي صممها وايس في الأخرى. من بين المشاركين، جاءت نتيجة فحص 41 (22.2%) إيجابية لفيروس كورونا المستجد.
تُضاف هذه النتائج إلى نتائج دراسات سابقة ركزت على فحوصات اللعاب للمرضى الذين تظهر عليهم أعراض أو في المستشفيات، وخلصت إلى أن فحوصات اللعاب قد تكون أكثر حساسية. وتُعد شركة في مقاطعة بيسكاتاكيس، تُصنّع مسحات الفحص الطبي، محور الجهود الوطنية المبذولة لتكثيف اختبارات فيروس كورونا الذي أصاب أكثر من 200 ألف شخص حول العالم. وهذا يعني أن مادة المسحة لن تتداخل مع العمليات اللاحقة، مثل تفاعل البوليميراز المتسلسل (PCR) والاختبارات القائمة على التسلسل. ويمكن استخدام العينات التي تُجمع باستخدام الألياف الصناعية، والقطن ذي العمود البلاستيكي أو الخشبي، ومسحات ألجينات الكالسيوم، بكفاءة متساوية تقريبًا في تسلسل الجيل التالي وتفاعل البوليميراز المتسلسل، وفقًا لما أثبتته شركة ماوي دي إن إيه تكنولوجيز وشركاؤنا.
نظرًا لعدم استقرار الحمض النووي الريبوزي (RNA)، يتطلب استخدام اللعاب الخام نقلًا سريعًا إلى المختبر لاستخراج المادة الفيروسية وتقييم استجابة سلسلة البوليميراز. تميزت الدراسة باستخدامها جهاز فرز جديد يحتوي على مادة حافظة وسائل قاتل للفيروسات، مما يسمح بتخزين ونقل العينات بأمان. أظهرت الدراسة جدوى استخدام برنامج فرز بسيط وآمن للكشف عن فيروس كورونا المستجد (SARS-CoV-2) عن طريق اللعاب في مراكز اختبار كوفيد-19. وخلص الباحثون إلى أنه على الرغم من انخفاض معدل الكشف المُقدر مقارنةً باختبار المسحة، إلا أن اختبار اللعاب قد يكون ذا فائدة خاصة للفئات السكانية النائية أو المعرضة للخطر أو التي يصعب التعامل معها. وهكذا، وجد الباحثون أن أساليب التشخيص الشائعة لمسحات البلعوم الأنفي والفموي كشفت عن حالات كوفيد-19 أكثر من اختبار اللعاب لدى المرضى الذين لم تظهر عليهم أعراض ولكنهم معرضون لخطر كبير أو الذين ظهرت عليهم أعراض خفيفة.
CONTACT US